تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
INRA
  • المؤسسة
    • المؤسسة
      المهام
      التوجهات
      الهيكل التنظيمي
  • الأنشطة البحثية
    • وحدات البحث
      أغادير
      الرشيدية
      القنيطرة
      مراكش
      مكناس
      الرباط
      سطات
      تادلة
      طنجة
      وجدة
    • برامج البحوث
      مجالات متعددة الوظائف
      فروع
    • الباحتين
      دليل الباحثين
  • موارد المعلومات
    • منشورات
      وثائق علمية وثقنية
      سلسلة الندوات
      وثائق مؤسساتية
      كتيبات
      Afrimed
      سلسلة تقنية
      مذكرات موضوعاتية
      مجلة اخبارية
    • توثيق
      فهرس المجلات والدوريات
      قواعد البيانات الببليوغرافي
      مقالات الباحثين
      الموارد الإلكترونية
      قائمة الاشتراكات بالمجلات
    • بنوك المعطيات والمعلومات
      بنوك المعطيات والمعلومات
  • وظائف
    • وظائف
      دليل الباحثين
      دليل طلاب الدكتوراه
      دليل المسؤولين
      عروض التداريب
      توظيف
      امتحانات داخلية
  • اخبار و مستجدات
    • اخبارومستجدات
      ندوات
      اجندة
      كل الأخبار
      طلبات العروض
      بلاغات
العربية
  • Français Français
  • Arabe Arabe
  • English English
  • Twitter
  • Linkedin
  • Youtube

بلاغات

  • الرئيسية
  • بلاغات
"الماء، رافعة الاستدامة والتكيف في الأنظمة الواحية" في صلب نقاشات اليوم العلمي للملتقى الدولي للتمور بالمغرب

بمناسبة انعقاد النسخة الرابعة عشرة للملتقى الدولي للتمور بالمغرب(SIDATTES 2025) ، سينظم يوم علمي وذلك يومه الخميس 30 أكتوبر 2025 بفندق Xaluca بمدينة أرفود، تحت شعار: "البحث والابتكار في خدمة استدامة الموارد المائية في الواحات". 

ينظم هذا اليوم العلمي بشراكة مع جمعية الملتقى الدولي للتمور بالمغرب (ASID)، والمعهد الوطني للبحث الزراعي، والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، وبتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO) والمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA)، وسيلتئم بهذه المناسبة ثلة من الخبراء، والباحثين، والأساتذة الجامعيين، وصناع القرار، والشركاء المؤسساتيين وممثلي المجتمع المدني، والطلبة، ومزارعي نخيل التمر. 

ستتمحور النقاشات حول التحديات الكبرى المتعلقة بالتدبير المستدام للماء في الأنظمة الواحية، والحلول المقترحة من قبل البحث والابتكار والتنمية لمواجهة التحديات المتزايدة لندرة الموارد المائية، بالإضافة إلى عرض آخر مستجدات البحث الزراعي على الصعيدين الوطني والدولي. 

الجلسة الافتتاحية لهذا اليوم العلمي سيتخللها كلمات لممثلي المؤسسات الشريكة، تليها اتباعا مائدة مستديرة لمداخلات اللجنة العلمية للملتقى المرتكزة على موضوع الماء كرافعة للاستدامة والتكيف في الأنظمة الواحية، بمشاركة الأستاذة لمياء غوتي عن المعهد الوطني للبحث الزراعي، والدكتور زكرياء الياقوبي عن مديرية الري وإعداد المجال الفلاحي، والدكتور مولاي محمد سليماني عن وكالة الحوض المائي، والسيد عبد الحق ليتي عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، والأستاذ محمد يسّف عن المعهد الزراعي والبيطري الحسن الثاني، تليها سلسلة من العروض العلمية موجهة نحو إدارة المياه، الملوحة، وتعزيز القدرات للتكيف مع التغيرات المناخية العالمية، والتي تتمحور حول: 

• تحديات استخدام المياه في ري المحاصيل الواحية (منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة). 

• التقنيات الرقمية ونجاعة ممارسات الري الدقيق وضخ المياه من خلال الطاقة الشمسية لتحقيق زراعة واحية ذكية مناخياً ومستدامة (المعهد الوطني للبحث الزراعي). 

• الرفع من نجاعة وتثمين مياه السقي في زراعة نخيل التمر باعتماد الري بالعجز، والري تحت سطحي، وتقنيات تغطية التربة (المعهد الوطني للبحث الزراعي، معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، جامعة محمد السادس متعددة التخصصات). 

• تقنيات ترشيد استخدام مياه الري في زراعة نخيل التمر وآفاق تطويرها (معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة). • جمع والتقاط مياه السيول على مستوى الضيعات الفلاحية لتغذية الطبقات الجوفية وري نخيل التمر (المدرسة الوطنية للفلاحة بمكناس). 

• نمو نخيل التمر ومحاكاة إنتاجيته في المغرب: الإمكانات الإنتاجية والعوامل المحدِّدة للمردودية تحت ظروف الإجهاد المائي في المناطق الرئيسة لزراعة نخيل التمر (المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة). 

• إدارة الملوحة والابتكار لتعزيز مرونة وصمود نخيل التمر والنظم الواحية في مواجهة التغيرات المناخية (كلية العلوم والتقنيات بالرشيدية).

 يهدف هذا اللقاء العلمي إلى تثمين نتائج البحث الزراعي وتعزيز تبادل الخبرات والابتكارات للمحافظة على الموارد المائية وتحقيق التنمية المستدامة للأنظمة البيئية الواحية. بحضور جمهور مطلع، ستسهم النقاشات وتبادل الآراء بين مختلف الأطراف المعنية في تحديد مسارات عمل مشتركة من أجل تدبير متكامل للماء، كشرط أساسي، لاستدامة سلسلة إنتاج التمور وتعزيز قدرة الواحات المغربية على التكيف مع التغيرات المناخية. 

يُعد هذا البلاغ الصحفي دعوة لفرق الصحفيين لتغطية هذا اليوم العلمي. 

للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال ب: 

سباطة عثمان : 0660157192 

تيرازي الرداد : 0660157190

بلاغات
المغرب والمنظمة العربية للتنمية الزراعية معا من أجل تنمية مستدامة للنظم البيئية الواحية ومجال الأركان

على هامش الملتقى الدولي للتمور بأرفود (SIDATTES 2025)، سيتم توقيع اتفاقية شراكة ثلاثية بين المنظمة العربية للتنمية الزراعية (OADA)، والمعهد الوطني للبحث الزراعي بالمغرب، والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، وذلك يومه الأربعاء 29 أكتوبر 2025 بمدينة أرفود.

 تندرج هذه الشراكة في إطار دينامية التعاون العربي الإقليمي لتعزيز استدامة النظم الزراعية والبيئية في مناطق الواحات ومجال الأركان، والاستجابة لمجموعة من التحديات والاكراهات التي تهدد هذه النظم البيئية الهشة: فترات جفاف متتالية، تدهور الموارد الطبيعية، نضوب الموارد المائية، تآكل الموارد الوراثية الجينية، تراجع التنوع البيولوجي، اختلال التوازنات الطبيعية، إضافة الى الأنشطة البشرية المتصاعدة. 

تهدف هذه الشراكة الاستراتيجية إلى دعم العديد من المحاور الأساسية، خاصة: 

• تعزيز القدرات العلمية والتقنية للمؤسسات البحثية والفاعلين المحليين؛ 

• الحفاظ على الموارد الطبيعية ومكافحة التصحر؛ 

• تثمين الموارد الوراثية المحلية، خاصة نخيل التمر؛ 

• تعزيز نقل المعرفة وتبادل الخبرات بين الباحثين والفلاحين ومؤسسات التنمية المجالية؛ 

• دعم التنمية المحلية الشاملة لفائدة الشباب والنساء في مناطق الواحات ومجال الأركان. 

وبحكم اختصاصه، سيقوم المعهد الوطني للبحث الزراعي بتعبئة خبرته العلمية لاقتراح حلول مبتكرة قائمة على البحث التطبيقي، خاصة في مجال التدبير المستدام للموارد المائية، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وخصوبة التربة، وتثمين المنتجات المجالية الواحية. كما سيساهم المعهد في تنظيم دورات تكوينية وتقديم التأطير التقني لفائدة الفاعلين المحليين من تجمعات مهنية، وتعاونيات فلاحية، ومؤسسات التنمية.

 ومن جهتها، ستتولى الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان وبصفتها مؤسسة مكلفة بالتنمية، تنسيق وتنفيذ مختلف الأنشطة التنموية المنصوص عليها في إطار هذه الشراكة. وستعمل الوكالة على إدماج نتائج البحث العلمي في السياسات والبرامج التنموية المحلية، مع تعزيز التعاون والتكامل بين مختلف الأطراف المعنية، من أجل تحقيق تنمية ترابية شاملة وتضامنية. 

وتجسد هذه الشراكة التزام المغرب والمنظمة العربية للتنمية الزراعية بدعم نموذج زراعي مستدام وشامل قائم على البحث العلمي والابتكار، يعزز روابط التعاون بين الدول العربية الشقيقة.

 للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال ب:

 سباطة عثمان : 0660157192

 Courriel : otman.sebbata@inra.ma

بلاغات
المغرب يستضيف المؤتمر العالمي السادس للمحافظة على التربة والمياه الرباط، 15-16 سبتمبر 2025

ينظم المعهد الوطني للبحث الزراعي بشراكة مع الجمعية العالمية لحفظ التربة والمياه، والمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة، والمعهد الافريقي لتغديه النباتات، والمكتب الشريف للفوسفاط، والعديد من الهيئات الوطنية والدولية (منظمة الأغذية والزراعة، المعهد الدولي لإدارة المياه، اليونسكو، المركز الدولي للبحث والتكوين في مجال التعرية والترسيب، معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، المدرسة الوطنية للفلاحة بمكناس، المدرسة الوطنية للمهندسين الغابويين بسلا، جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، المثمر، ومعامل المغرب)، المؤتمر العالمي السادس للجمعية العالمية لحفظ التربة والمياه، الذي ينعقد  بقصر المؤتمرات ابي رقراق بسلا  في الفترة الممتدة من 15 إلى 16 سبتمبر 2025.

ينظم هذا المؤتمر العالمي تحت شعار "مجالات مرنة: ابتكارات وتقاليد للحفاظ على التربة والمياه المتكيفة مع المناخ"، والذي سيعرف مشاركات وازنة لباحثين، والفاعلين السياسيين، والعاملين في مجال التنمية، والمنظمات الدولية والقطاع الخاص لإجاد حلول للتحديات المتزايدة لتغير المناخ وتدهور التربة وندرة المياه.

يشتمل برنامج هذا المؤتمر العالمي جلسات عامة، وحلقات نقاش استراتيجية، وورشات عمل موضوعاتية، وزيارة علمية ميدانية، ودورات تدريبية للباحثين الشباب.

سترتكز المناقشات حول:

• الإدارة المستدامة للتربة والمياه للتكيف مع تغير المناخ؛

• الابتكارات العلمية والرقمية في الفلاحة المستدامة؛

• دور السياسات العامة والقطاع الخاص والشراكات بين دول الشمال والجنوب لتأمين الموارد الطبيعية؛

• بناء القدرات وإشراك الباحثين الشباب.

كما سيُمثل المؤتمر فرصة لتسليط الضوء على دور المغرب وشركائه في تعزيز الابتكارات من أجل زراعة مستدامة وتنزيل استراتيجية " الجيل الأخضر 2030-2020 "، والهادفة إلى تعزيز مرونة النظم الزراعية.

مع مشاركة أكثر من 500 مشارك من جميع القارات، سيُمثل لقاء مدينة الرباط محطة أساسية في التعبئة الدولية من أجل الأمن الغذائي وحماية الموارد الطبيعية.

هذا البلاغ الصحفي هو بمثابة دعوة موجّهة إلى فرقكم الصحفية لتغطية هذا المؤتمر الدولي

للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال ب:

· عثمان سباطة: 0660157192 / otman.sebbata@inra.ma

· الرداد تيرازي: 0660157190 / reddad.tirazi @inra.ma

بلاغات
المعهد الوطني للبحث الزراعي يحتفي بالذكرى الواحدة والسبعين لليوم الوطني للمقاومة

دأبا على السنة الحميدة السنوية لتخليد اليوم الوطني للمقاومة والذي يصادف 18 يونيو من كل سنة، يشارك المعهد الوطني للبحث الزراعي، بجميع مكوناته، في فعاليات هذه الذكرى المجيدة، إلى جانب كافة أطياف الشعب المغربي وأسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير، من طنجة إلى الكويرة.

ويأتي الاحتفاء بالذكرى الواحدة والسبعين لليوم الوطني للمقاومة، التي تتزامن مع ذكرى استشهاد البطل محمد الزرقطوني، والذكرى التاسعة والستين للوقفة التاريخية لبطل التحرير والاستقلال جلالة المغفور له محمد الخامس على قبر الشهيد، مناسبة لاستحضار الأمجاد البطولية والتضحيات الجسام التي قدمها شهداؤنا الأبرار دفاعًا عن مقدسات الوطن ووحدته الترابية، وصونًا لهويته الدينية وثوابته الوطنية.

ولا يمكن الحديث عن ملحمة المقاومة دون التذكير بالدور الريادي الذي اضطلع به جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه، إلى جانب والده جلالة الملك محمد الخامس، في قيادة معركة التحرير والاستقلال. فقد كان جلالته، منذ نعومة أظافره، منخرطًا في العمل الوطني، مشاركًا في صياغة خطاب المطالبة بالاستقلال سنة 1944، ومرافقًا لوالده في المنفى، ومؤمنًا بعدالة القضية الوطنية، مما جعله رمزًا من رموز النضال الوطني وركيزة أساسية في بناء المغرب المستقل.

ويُعدّ تخليد هذه الذكرى الوطنية الخالدة صيانةً للذاكرة التاريخية الجماعية، ووفاءً لروح المقاومة، واعتزازًا بملاحمها المجيدة، واستلهامًا لقيمها في مواصلة مسيرة البناء والتنمية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، رائد النهضة المغربية الحديثة وباني المغرب الجديد.

وفي هذا الإطار، يعتزم المعهد الوطني للبحث الزراعي تنظيم أنشطة موازية تليق بهذه المناسبة الوطنية، من بينها إقامة يوم دراسي حول المقاومة الوطنية، يتم خلاله استضافة ثلة من قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وممثلين عن المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، لتأطير فعاليات هذا اليوم الدراسي، وتقديم شهادات حية تسلط الضوء على محطات مشرقة من تاريخ الكفاح الوطني.

بلاغات
أكادير، 10 ماي 2025 – الفضاء المتعدد الاختصاصات بمركب زافير – خليج أكادير-على هامش اليوم العالمي لشجرة الأركان المعهد الوطني للبحث الزراعي والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان يحتفلان بنتائج مشروع "DARED" من أجل تنمية مستدامة لزراعة الاركان

يحتفل المعهد الوطني للبحث الزراعي (INRA) والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان (ANDZOA) باليوم العالمي لشجرة الأركان من خلال تنظيم ندوة علمية بأكادير يوم السبت 10 ماي 2025، لتقديم نتائج البحث والتنمية والابتكار لمشروع DARED (تنمية الأركان الفلاحي بالمناطق الهشة).

تشكل هذه الندوة تتويجاً لسنوات من التعاون العلمي بين المعهد الوطني للبحث الزراعي والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، تعزز باتفاقية شراكة تم توقيعها سنة 2020 في إطار برنامج " DARED "، والتي تم تمويلها بشكل مشترك من قبل الصندوق الأخضر للمناخ. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز صمود سلسلة إنتاج الأركان من خلال ثلاث محاور رئيسية:

1. تحسين التقنيات الفلاحية المعتمدة في زراعة الأركان داخل البساتين، خاصة من خلال تتبع السلوك الزراعي والفسيولوجي للأشجار؛

2. تقييم قدرة شجرة الأركان وكامل السلسلة على احتجاز ثاني أوكسيد الكربون؛

3. تتبع ومراقبة حالة غابات الأركان المجاورة لمناطق الزراعة، بهدف حماية النظم البيئية الطبيعية.

من خلال هذه الأبحاث، قام الشركاء بتعبئة كفاءات متعددة التخصصات من المعهد، والجامعات، ومؤسسات علمية أخرى، لإنتاج نتائج ملموسة تخدم أركاناً فلاحياً مستداماً ومبتكراً.

ستغطي العروض المقدمة خلال هذا اليوم، مختلف مراحل سلسلة الأركان، من جودة الشتلات والتقنيات الزراعية، إلى تثمين التشاركية الزراعية مع النباتات الطبية، مروراً باحتجاز الكربون من طرف الأركان والتحليل الاقتصادي للممارسات الفلاحية والأثر البيئي للسلسلة. وإدراكاً لأهمية التكوين وبناء القدرات، سيعرض العديد من طلبة الدكتوراه أبحاثهم المنجزة في إطار هذا التعاون.

وقد أسفر هذا التعاون بين الشريكين عن نشر 13 مقالة علمية، وتأطير 8 أطروحات دكتوراه و11 بحثاً لنيل شهادة الماستر. كما تم ضمان نقل التكنولوجيا من خلال إعداد نشرات تقنية وأدلة عملية ومرجعية وُزعت على نطاق واسع خلال فعاليات المؤتمر الدولي السابع للأركان سنة 2024 بالصويرة.

من خلال هذا التعاون، يؤكد المعهد الوطني للبحث الزراعي والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان التزامهما المشترك والدائم من أجل تنمية شاملة ومرنة للمناطق الهشة، حيث تمثل زراعة الأركان رافعة حقيقية لحماية الموارد الطبيعية وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات المحلية.

بلاغات
المعهد الوطني للبحث الزراعي بتادلة ينفتح على محيطه السوسيو-مهني من خلال تنظيم يوم اخباري حول "منصات عرض الأصناف الجديدة للزراعات الكبرى" محطة التجارب أفورار، الإثنين 12 ماي 2025

في إطار أنشطته التواصلية حول نقل التكنولوجيا والتعريف بإنجازاته البحثية لفائدة الفلاحين، المهنيين، الشركاء المؤسساتيين، ووسائل الاعلام، ينظم المركز الجهوي للبحث الزراعي بتادلة يوما اخباريا حول "منصات عرض الأصناف الجديدة للزراعات الكبرى: الحبوب، القطاني والزراعات الكلئية والزيتية" وذلك يومه الإثنين 12 ماي 2025 بمحطة التجارب أفورار ببني ملال.

تتمحور أهداف هذا اليوم حول:

· عرض للأصناف الجديدة من الحبوب، والبقوليات والنباتات الكلئية والزيتية، المبتكرة من طرف المعهد الوطني للبحث الزراعي؛

· اظهار التقدم الجيني للأصناف الجديدة و تمكين كل الفاعلين من التعرف على مميزاتها الزراعية و الفيزيولوجية و التكنلوجية من اجل اعتمادها من طرف المزارعين والمنتجين و المكثرين و شركات تسويق البذور؛

· تقديم برنامج المعهد الوطني للبحث الزراعي لإكثار البذور الأساس و ما قبل الأساس للأصناف الجديدة و التي تم تفويتها او التي هي في طور التفويت؛

· ابراز أهمية السقي التكميلي للحصول على انتاج جيد و خاصة في سنة فلاحية تميزت بفترة جفاف في بداية الموسم الزراعي.

وعلى سبيل المثال لا الحصر نذكر الصنف الجديد من القمح الصلب "جواهر" المسجل في عام 2023 والذي يمتلك إمكانيات إنتاج حبوب تسمح بزيادة في الإنتاج بنسبة 30% مقارنة بالأصناف القديمة و كذلك صنف الشعير «شفاء» المسجل في عام 2016، و الذي يعد أول صنف من الشعير ذو الحبة العارية على مستوى القارة الأفريقية، والذي يحتوي على نسبة من البيتا جلوكان تبلغ 8% (الألياف القابلة للذوبان التي تقلل من الكوليسترول والسكري والنوبات القلبية).

كما يعتبر هذا اليوم فرصة لتقديم الأصناف الجديدة الأكثر مقاومة للإجهاد المائي من القمح الطري والنباتات الزيتية خاصة الكولزا.

ويعتبر هذا البلاغ الصحفي بمثابة دعوة لمختلف وسائل الاعلام لتغطية هذا اليوم المنظم من طرف المركز الجهوي للبحث الزراعي بتادلة.

للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال ب:

السيدة كوثر فزازي : 07 01 07 97 10

السيد محمد بنباتي : 06 60 15 74 07

السيد محمد العصري : : 06 60 19 94 90

بلاغات
بالتعاون مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي تم ترجمة واصدار مؤلف المعهد الوطني للبحث الزراعي باللغة الإنجليزية حول "أهمية المجهول، تقنيات الإنتاج، التثمين والتسويق" وذلك على هامش فعاليات الملتقى الدولي للتمور بأرفود 2024

أرفود، المملكة المغربية 31 أكتوبر 2024

نظرا للقيمة العلمية للمؤلف الصادر باللغة الفرنسية عن المعهد الوطني للبحث الزراعي بالمملكة المغربية، تحت عنوان : "أهمية المجهول، تقنيات الإنتاج، التثمين والتسويق"، لمؤلفه الدكتور رضا مزياني، منسق مشروع البحث حول نخيل التمر بالمعهد الوطني للبحث الزراعي- المغرب تمت ترجمة هذا الكتاب الى اللغة الإنجليزية بتمويل من جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي.

من خلال هذا الإصدار أكد الدكتور عبد الوهاب زايد، أمين عام الجائزة، على حرص الأمانة العامة على نشر المعرفة العلمية المرتبطة بقطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي بكل اللغات، التزاماً بالأهداف الاستراتيجية التي قامت عليها الجائزة منذ تأسيسها في العام 2007 ولحد الآن.

وأضاف أمين عام الجائزة أن هذا الكتاب يأتي في إطار التعاون بين الأمانة العامة للجائزة مع المعهد الوطني للبحث الزراعي في المملكة المغربية، وبهذه المناسبة أشاد بجهود المعهد وخبرائه المتميزين الذين أبانوا عن الجدارة والتفوق العلمي على المستوى الإقليمي والدولي، حيت تضمن الكتاب عدة محاور رئيسة تمحورت حول: التوزيع الجغرافي وإنتاج تمر المجهول في العالم، خصائص صنف المجهول، تقنيات إنتاج تمر المجهول، تقنيات ما بعد الحصاد وحفظ تمر المجهول، والجوانب الاقتصادية المتعلقة بهذا الصنف ، حيث يستعرض الكتاب نتائج الأبحاث حول كل محور من هذه المحاور في الدول الأخرى المنتجة لتمر المجهول، مع التركيز وبشكل خاص على التجربة المغربية الرائدة في هذا المجال.

ومن جهته عبر الدكتور فوزي بكاوي، مدير المعهد الوطني للبحث الزراعي، عن فخره بالعلاقة الوطيدة مع الأمانة العامة للجائزة وإصدار هذا الكتاب كثمرة للتعاون بين المؤسستين، حيت يستعرض الكتاب ملخصاً لأهم نتائج الأبحاث المتعلقة بتمر المجهول التي أجريت في المعهد، والذي يُركز على أهمية وخصائص هذا النوع من التمر، بالإضافة إلى تقنيات الإنتاج والتثمين والتسويق الملائمة له. كما يسلط الضوء على تجربة المملكة المغربية في إنتاج تمر المجهول، خاصة في إطار برنامج "مخطط المغرب الأخضر" والاستراتيجية الزراعية الجديدة "الجيل الأخضر « 2020-2030 » وأضاف الدكتور بكاوي بأن صنف المجهول هو صنف التمور الأكثر رواجاً وشهرة في جميع أنحاء العالم. كما يفضل المزارعون والمستهلكون المغاربة وغير المغاربة هذا الصنف، حيت تتجاوز القيمة التجارية لثماره القيمة التجارية للأصناف الأخرى التي تنتجها وتصدرها البلدان الأخرى المنتجة للتمور.

وللتذكير فان الطبعة الأولى من الكتاب صدرت باللغة الفرنسية عن المعهد الوطني للبحث الزراعي، حيت تولت الأمانة العامة للجائزة ترجمته الى اللغة الإنجليزية، واصداره بمناسبة الدورة الثالثة عشر للملتقى الدولي للتمور بأرفود 2024

بلاغات
منشورات البحث الزراعي في خدمة فلاحة مرنة ومستدامة

 

تواجه الفلاحة المغربية تقلبات تغير المناخ المتفاقم، وموجات جفاف متكررة، ونقص مائي حاد، وطلب متزايد على الغذاء. 

علاقة بالموضوع، قام المعهد الوطني للبحث الزراعي أن بالإعلان عن نشر ثلاث مؤلفات علمية تساهم في جهود استراتيجية الجيل الأخضر 2020-2030 لضمان السيادة الغذائية في المغرب. 

تم نشر هذه المنشورات العلمية بمناسبة انعقاد النسخة 16 عشر للمعرض الدولي للفلاحة في المغرب #SIAM2024 ، الذي ينعقد من 22 إلى 28 أبريل 2024 بمكناس. 

 

  1.  البحث الزراعي: رافعة لصمود الزراعة المغربية.  يحتوي  هذا الكتاب على 23 فصلا يضم 5 أجزاء، ويسلط الضوء على الدور الأساسي للبحوث الزراعية في تطوير زراعة مرنة في مواجهة التحديات المناخية والغذائية. يستكشف هذا المؤلف التقدم الحاصل في مجال البحوث الزراعية وتطبيقاتها العملية لتشكيل مستقبل زراعي مرن ومستدام وسيادي في المغرب. وتتناول الأجزاء المختلفة من الكتاب مواضيع تتعلق بالتقدم المحرز في مجال التحسين الوراثي وتدبير الموارد الطبيعية، فضلا عن الفرص والتحديات المتصلة بنظم الزراعة والثروة الحيوانية. 

 

  1. نظام رصد الجفاف والتنبؤ بمحاصيل الحبوب: الذكاء الاصطناعي من أجل زراعة مرنة في مواجهة الجفاف.   انطلاقا من التعاون العلمي الرائد بين المعهد الوطني للبحث الزراعي ومعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة والمديرية العامة للأرصاد الجوية ومديرية الاستراتيجية والاحصائيات لوزارة الفلاحة، يجسد هذا النظام تميز الخبرة المغربية في مجال الزراعة. ويمثل هذا المشروع التشاركي خطوة مهمة نحو الأمام من أجل تطوير حلول رقمية مبتكرة لتعزيز قدرة الزراعة المغربية على الصمود في مواجهة المخاطر المناخية. كما يقدم الكتاب نبذة تاريخية عن الفلاحية الوطنية وعن الهندسة العامة لهذا النظام والمكونات التكنولوجية والنتائج المحصل عليها وآفاق تحسين هذا النظام. المؤلف موجهة إلى الجمهور الواسع والحريص على تبني هذه الأداة عالية التأثير. 

 

  1. نظم زراعية لتعزيز فلاحة مستدامة في المناطق الجافة وشبه الجافة في المغرب: يلخص هذا المؤلف نتائج عدة سنوات من البحث في المناطق الجافة في المغرب. ومن خلال فصوله الـ 18 يعرض المؤلف التحديات الرئيسة التي تواجه الزراعة في الأراضي الجافة ومختلف الاستراتيجيات التي أعدها باحثو المعهد الوطني للبحث الزراعي والمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة لإبراز التقدم العلمي حول الممارسات الزراعية في هذه المناطق الهشة. كما يبرز التقدم الحاصل في عدة مجالات مثل تحديد استخدام الأراضي الزراعية لإنتاج المحاصيل الاستراتيجية، ونجاعة استخدام المياه وخصوبة التربة، والإدارة المتكاملة والمندمجة للآفات والأعشاب الضارة، والتنوع البيولوجي...

 

حلول عملية لتجربة نماذج مختلفة للإدارة المتكاملة، تشمل أحيانا ادماج المزارعين، لإثبات جدوى الزراعة في هذه المناطق الهشة من خلال تشجيع الممارسات الزراعية المرنة والمستدامة. 

 

يمكن الاطلاع على هذه المنشورات بالمجان على شبكة الإنترنت عبر بوابة المعهد الوطني للبحث الزراعي على العنوان: 
www.inra.org.ma

بلاغات
منشورات البحث الزراعي في خدمة فلاحة مرنة ومستدامة

تواجه الفلاحة المغربية تقلبات تغير المناخ المتفاقم، وموجات جفاف متكررة، ونقص مائي حاد، وطلب متزايد على الغذاء. علاقة بالموضوع، قام المعهد الوطني للبحث الزراعي بالإعلان عن نشر ثلاث مؤلفات علمية تساهم في جهود استراتيجية الجيل الأخضر 2020-2030 لضمان السيادة الغذائية في المغرب. تم نشر هذه المنشورات العلمية بمناسبة انعقاد النسخة 16 عشر للمعرض الدولي للفلاحة في المغرب #SIAM2024 ، الذي ينعقد من 22 إلى 28 أبريل 2024 بمكناس. 

  1.  البحث الزراعي: رافعة لصمود الزراعة المغربية : يحتوي هذا الكتاب على 23 فصلا يضم 5 أجزاء، ويسلط الضوء على الدور الأساسي للبحوث الزراعية في تطوير زراعة مرنة في مواجهة التحديات المناخية والغذائية. يستكشف هذا المؤلف التقدم الحاصل في مجال البحوث الزراعية وتطبيقاتها العملية لتشكيل مستقبل زراعي مرن ومستدام وسيادي في المغرب. وتتناول الأجزاء المختلفة من الكتاب مواضيع تتعلق بالتقدم المحرز في مجال التحسين الوراثي وتدبير الموارد الطبيعية، فضلا عن الفرص والتحديات المتصلة بنظم الزراعة والثروة الحيوانية. 

  2.  نظام رصد الجفاف والتنبؤ بمحاصيل الحبوب : الذكاء الاصطناعي من أجل زراعة مرنة في مواجهة الجفاف. انطلاقا من التعاون العلمي الرائد بين المعهد الوطني للبحث الزراعي ومعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة والمديرية العامة للأرصاد الجوية ومديرية الاستراتيجية والاحصائيات لوزارة الفلاحة، يجسد هذا النظام تميز الخبرة المغربية في مجال الزراعة. ويمثل هذا المشروع التشاركي خطوة مهمة نحو الأمام من أجل تطوير حلول رقمية مبتكرة لتعزيز قدرة الزراعة المغربية على الصمود في مواجهة المخاطر المناخية. كما يقدم الكتاب نبذة تاريخية عن الفلاحية الوطنية وعن الهندسة العامة لهذا النظام والمكونات التكنولوجية والنتائج المحصل عليها وآفاق تحسين هذا النظام. المؤلف موجهة إلى الجمهور الواسع والحريص على تبني هذه الأداة عالية التأثير.

  3.  نظم زراعية لتعزيز فلاحة مستدامة في المناطق الجافة وشبه الجافة في المغرب : يلخص هذا المؤلف نتائج عدة سنوات من البحث في المناطق الجافة في المغرب. ومن خلال فصوله الـ 18 يعرض المؤلف التحديات الرئيسة التي تواجه الزراعة في الأراضي الجافة ومختلف الاستراتيجيات التي أعدها باحثو المعهد الوطني للبحث الزراعي والمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة لإبراز التقدم العلمي حول الممارسات الزراعية في هذه المناطق الهشة. كما يبرز التقدم الحاصل في عدة مجالات مثل تحديد استخدام الأراضي الزراعية لإنتاج المحاصيل الاستراتيجية، ونجاعة استخدام المياه وخصوبة التربة، والإدارة المتكاملة والمندمجة للآفات والأعشاب الضارة، والتنوع البيولوجي... حلول عملية لتجربة نماذج مختلفة للإدارة المتكاملة، تشمل أحيانا ادماج المزارعين، لإثبات جدوى الزراعة في هذه المناطق الهشة من خلال تشجيع الممارسات الزراعية المرنة والمستدامة.

يمكن الاطلاع على هذه المنشورات بالمجان على شبكة الإنترنت عبر بوابة المعهد الوطني للبحث الزراعي على العنوان: www.inra.org.ma.

بلاغات
يوم تواصلي حول الأصناف الجديدة للمعهد الوطني للبحث الزراعي لفائدة المزارعين تاساوت، الخميس 5 ماي 2022

مند انطلاق الاستراتيجية الفلاحية الجديدة "الجيل الأخضر 2020-2030" والتي تعتمد على ركيزتين أساسيتين، وهما: إعطاء الأولوية للعنصر البشري واستدامة التنمية الفلاحية، أولت وزارة الفلاحة عناية خاصة لتوطيد سلاسل الإنتاج كعنصر أساسي في استدامة التنمية الفلاحية بالمغرب. وفي هذا الصدد طلب من المعهد الوطني للبحث الزراعي وفي إطار برنامجه البحثي 2030-2020 تطوير ما بين 30 و50 صنفا جديدًا (يهم جميع سلاسل الإنتاج مجتمعة) مع زيادة في الانتاجية بنسبة ٪50 على الأقل. تهدف هذه الأهداف مجتمعة إلى تعزيز القدرة التنافسية لسلاسل الإنتاج والتكيف مع التغير المناخي والتسيير المستدام للموارد الطبيعية.
يعتبر استنباط الأصناف الجديدة، كعنصر مبتكرً، أحد الروافع المهمة لدعم الاستراتيجية الفلاحية الجديدة "الجيل الأخضر" ودعامة لتحقيق أهدافها. في الواقع، يعد الصنف الزراعي عاملاً رئيسيًا في تحسين الإنتاجية، والرفع من الجودة ومقاومة الاكراهات الاحيائية واللاإحيائية.
من المؤكد أن استنباط الأصناف الجديدة مهم جدًا للرفع من الإنتاجية غير أنه يبقى دون تأثير إذا لم يتم نشر الأصناف المستنبطة واستخدامها من قبل المزارعين على نطاق واسع وفي غضون فترة زمنية معقولة. وفي هذا المنحى يولي المعهد الوطني للبحث الزراعي اهتمامًا خاصًا للتعريف بالأصناف الجديدة على نطاق واسع.
في هذا السياق، اعتمد المعهد الوطني للبحث الزراعي مقاربة قائمة على «منصات العرض للأصناف الجديدة" للترويج والتواصل حول الأصناف الجديدة من الحبوب والبقوليات الغذائية والعلفية والنباتات الزيتية.
تمت اقامة هذه المنصات في خمس ميادين للتجارب التابعة للمعهد والتي تمثل أحواض الإنتاج الرئيسية: الحوز (تاساوت)، تادلة (أفورار)، الغرب (سيدي علال التازي)، زعير (مرشوش)، ومناطق الجبال (لعناصر). الهدف من هذه المنصات هو إظهار التقدم الجيني الذي تم إحرازه من خلال هذه الأصناف الجديدة، مع التركيز على ميزاتها الرئيسية وتفاعلها مع البيئة.
من خلال منصات العرض هذه، والموجهة بالخصوص الى المزارعين وجميع الشركاء المؤسساتيين والمهنيين ووسائل الإعلام، يهدف المعهد إلى إظهار التقدم الجيني لهذه الأصناف الجديدة والسماح لمختلف الفاعلين من التعرف على ميزاتها وخاصياتها الزراعية، والفسيولوجية والتكنولوجية، من أجل الرفع من نسبة استخدامها وتبنيها من قبل المزارعين والمنتجين والمكثرين وشركات البذور. 
وعلى سبيل المثال، نذكر بأن الصنف الجديد من القمح الطري "مليكة" والذي حقق إنتاجية تصل الى حوالي 60 قنطار في الهكتار، أي بزيادة في المحصول بنسبة ٪20 مقارنة بالصنف القديم "الريهان" (50 قنطار في الهكتار). وكذلك صنف الشعير "شفاء" المدرج بالسجل الرسمي سنة 2016، وهو أول صنف من شعير الحبوب بدون قشرة في القارة الأفريقية وبمحتوى من بيتا جلوكان في حدود ٪8 (الألياف القابلة للذوبان والتي تقلل من الكوليسترول والسكري والأزمات القلبية).
تعد زيارة منصة العرض بتاساوت فرصة للوقوف على برنامج إكثار البذور الأساس وما قبل الأساس للأصناف الجديدة والتي تم تفويتها أو ما زالت في إطار التفويت.

بلاغات

Pagination

  • Current page 1
  • الصفحة 2
  • الصفحة التالية ››
  • Last page Last »

بحث

مراكزنا الإقليمية العشرة

Tanger
Kenitra
Rabat
Oujda
Meknes
Settat
Benimellal
Marrakech
Errachidia
Agadir

Nos sites thématiques

INRA
INRA AV. ENNASR RABAT, MAROC BP 415 RP RABAT, MAROC
رقم التعريفالموحد 001710420000069 ICE
Tél : +212 (0)537 77 98 06
Fax : +212 (0)537 77 17 13
  • توظيف
  • Annuaire des responsables
  • Vidéothèque
  • Photothèque
  • Newsletter
  • اتصل
  • تواصل على:
Copyrights © 1998 - 2025 INRA. Tous droits réservés.